منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة متمنين لكم طيب الاقامة لدينا


تابعنا على تويتر تابعونا على فيسبوك العضو المميز
تحميل تطبيق توزوو على Ios تحميل تطبيق توزوو على Android

اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل جديد


العودة   منتديات تو زوو > :::: منتدى هواة الطيور :::: > قسم هواة الطيور الداجنة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 17-08-2011, 03:10 AM   #1
ذيب جدة
هاوي







ضبط عوامل البيئية عند تحضين الصيصان

ضبط العوامل البيئية عند تحضين الصيصان تاليف:


By Brian D. Fairchild, Extension Poultry Scientist, The University of Georgia


ترجمة :
.جفان ديوب :دبلوم الدراسات العليا(أمراض الدواجن )

يعتبر تامين البيئة الصحية والمريحة بفعالية و بشكل اقتصادي , الهدف الرئيسي خلال فترة تحضين الصيصان النامية.
تعتبر (الحرارة- نوعية الهواء- الرطوبة والإضاءة) من العوامل الحاسمة الواجب اتخاذها بعين الاعتبار.

مقدمة:
إن الفشل في تامين بيئة مناسبة خلال فترة الحضانة سيؤدي إلى إنقاص الربحية (المردودية) ,مؤديا إلى نقص النمو والتطور , معامل تحويل علفي ضعيف و ازدياد الأمراض ,التلوث ,والنفوق.

درجة الحرارة وفيزيولوجيا الصيصان

يعتبر الحفاظ على درجة الحرارة الصحيحة عاملا حاسما خلال فترة الحضانة,وخصوصا خلال الأيام السبعة حتى العشرة الأولى في حياة الصيصان
تكون الصيصان في مراحل الحياة المبكرة ضعيفة التجهيز لتنظم العمليات الاستقلابية للدرجة الكافية لضبط درجة حرارة جسمها

و كنتيجة لذلك تعتمد الصيصان على درجة حرارة البيئة للحفاظ على درجة حرارة جسم مثالية .
إذا انخفضت درجة حرارة المبنى room temperature ستنخفض حرارة جسم الصيصان , كذلك فان زيادة درجة الحرارة ستؤدي إلى زيادة حرارة جسم الصوص .
إن البرودة أو زيادة درجة الحرارة خلال هذه الفترة الحرجة ستؤدي إلى نمو ضعيف , معامل تحويل علفي متدني , وتزيد الحساسية للإصابة بالأمراض .يجب أن تحافظ تقنيات التحضين الصحيحة على درجة حرارة جسم الصوص بشكل لا يفرض على الصوص استخدام الطاقة لتخفيف درجة حرارته باللهاث. أو توليد الحرارة عن طريق الايض .

أثبتت الأبحاث أن الصوص يطوّر قدرته على تنظيم حرارة جسمه بين عمر 12 حتى 14 يوم
يجهد الصوص بسهولة إذا انخفضت أو ارتفعت درجة حرارة جسمه بما يعادل درجة واحدة . فعند تغير درجة الحرارة سيطر الطائر إلى التعويض وفي معظم الحالات فان ذلك. سيؤدي إلى اثر سلبي على الأداء.
إن درجة حرارة جسم الصوص بعمر يوم واحد تساوي تقريبا (103 درجة فهرنهايت )(39 درجة مئوية ), وعند عمر 5 يوم تكون درجة حرارة الجسم (106 فهرنهايت ) (41.1 مئوية )وهي نفس درجة حرارة الطائر البالغ .
إن الحرارة المفرطة (زيادة أو نقصان ) تؤدي غالبا إلى موت الصيصان .
وحتى البرودة أو زيادة الحرارة المتوسطة تسبب الضرر للصيصان النامية بدون إن تسبب الموت .
و بينما تكون الصيصان أكثر تحمل من الطيور البالغة للحرارة العالية , فان الحرارة العالية لفترات مديدة ستزيد من نسبة النفوق و توثر بشكل سلبي على أداء القطيع .
اثبت الأبحاث إن الصيصان المعرضة لحرارة باردة تمتلك جهاز مناعي وهضمي عليل (ضعيف), وكنتيجة لذلك اجهادات البرد ستؤدي إلى انخفاض النمو وزيادة الحساسية للإصابة بالأمراض ,
الصيصان المجهدة بالبرد ستظهر زيادة في حدوث حالات الحبن ascites فيما بينها ,وهو اضطراب استقلابي يؤدي إلى انخفاض الأداء , زيادة النفوق.


إدارة الصيصان والمبنى بشكل صحيح خلال فترة التحضين سوف يؤدي إلى انطلاقة جيدة الصيصان
و في دراسات بحثية على مجموعات من الصيصان حضنت في درجتي حرارة 90 فهرنهايت و 80 فهرنهايت , اظهرت الصيصان المربىة في درجة الحرارة الأعلى ازدياد وزن weight gains,تحويل علفي و قابلية حياه livability اكبر .

عانت الطيور المحضنة بدرجة 80 ف نقص في الوزن بالمقارنة مع الطيور المحضنة بدرجة أعلى . وان كلا المجموعتين لم تصلا وزن السوق مثل الطيور الأخرى المحضنة بشكل صحيح , لا تمتلك الطيور المحضنة بدرجة منخفضة معدل نمو منخفض فحسب , ولكنها تستهلك علفا أكثر لتبقي نفسها دافئة , مما يؤدي إلى انخفاض معدل التحويل العلفي وزيادة تكاليف العلف


درجات الحرارة المنصوح بها خلال حضانة الفروج تبعا لمصادر الحرارة

1- درجات الحرارة المعتمدة حاليا في شركات دجاج اللحم
2- مقيسة على مستوى الصوص
3- مقيسة على مستوى الصوص , على بعد قدم من حافة مظلة التحضين
4- = = = = , على بعد 4 اقدام من حافة مظلة التحضين


درجة الحرارة وبيئة الصيصان

يعد الحفاظ على الصيصان ضمن المجال المريح comfort zoneلها خلال فترة الحضانة واحد من اهم الاهداف.

وهو المجال الذي لا تصرف فيه طاقة حتى تخسر او تربح حرارة كي تحافظ على درجة حرارة جسمها.
فعندما تربى الطيور في درجة جرارة أعلى او اقل من المجال الملائم comfort zone لها,ستَصرف الطيور طاقة أكثر للحفاظ على درجة حرارة جسمها . يكون الغذاء المستهلك هو المصدر الأساسي لهذه الطاقة الإضافية , لذلك فان الطاقة الموجودة في العلف سوف تستخدم للحفاظ على درجة الحرارة عوضا عن استخدامها في النمو والتطور مما يؤدي إلى انخفاض معامل التحويل العلفي .
و بالتالي فان درجة حرارة تلعب دورا أساسيا في تحديد تكلفة إنتاج رطل من اللحم او إنتاج فرخة قياسية.
لاتتضمن الحضانة الصحيحة الحفاظ على درجة حرارة مناسبة وحسب , بل استخدام تقنيات التربية الجيدة أيضا .

حيث تختلف درجة الحرارة تبعا لمصدر إنتاج هذه الحرارة فيما لو كان فرن هوائي air furnace أو حاضن تقليدي conventional brooder أو حاضن مشع radiant brooder .
لاحظ أن الحرارة في الجدول السابق تشير إلى درجة حرارة الهواء air temperatures المصممة لإنتاج درجة حرارة أرضية floor temperature وقرها 90 فهرنهايت او 32 مئوية .
حيث إن الأبحاث في هذا المجال اقترحت درجة حرارة أرضية 32 مئوية عند إنزال الصيصان في الحظيرة .
وبالتالي فان الحرارة المنتجة بواسطة أفران دفع الهواء Forced air furnaces تتطلب إعدادات حرارة أعلى لأنها تسخن الهواء أولا ثم الأرضية .

توجه الحضانات التقليدية 40% من حرارتها إلى الأرضية و 60% إلى الهواء .
بينما توجه الحضانات المشعة 90 % من حرارتها إلى الأرضية و10 % إلى الهواء .
ولان الحضانات التقليدية المسطحة pancake والحضانات المشعة توجه حرارة أكثر للأرضية فان حرارة الهواء المتطلب لإعطاء درجة حرارة أرضية مناسبة يكون اقل من الحرارة المطلوبة في أفران الدفع الهوائي
إن حظائر دجاج اللحم على وجه الخصوص يجب إن تصمم بحيث تكون البيئة حول الصيصان مضبوطة بدقة.
ففي منشات تربية الدجاج التجارية تجهز الحظائر بأنظمة تهوية اتوماتيكية وتكون هذه الحظائر معزولة لإبقاء درجة الحرارة ضمن حدود 5 درجة من الدرجة المطلوبة بمعزل عن الحرارة الخارجية .
إن الطريقة الأفضل لمعرفة راحة الصيصان هي مراقبة حركة وتصرف الصيصان ومن ثم تنظيم الحرارة على أساسها , حيث يجب على الصيصان إن تنتشر عبر الحظيرة بشكل متساو ومتجانس .
تتجمع الصيصان التي تشعر بالبرودة مع بعضها (حتى قرب الجدران ) وتميل إلى أن تتجمع فوق صواني العلف .


تبتعد الصيصان التي تشعر بالحرارة الزائدة عن الحضانة او الأفران , ونشاهدها تلهث وتتمدد وتنبسط على الفرشة في محاولة لتبريد جسمها .
وتمتلك العديد من محطات التربية متحكمات بيئية الكترونية والتي تشغل وتطفئ الحضانات حسب ما تريد .


كما إن هناك متحكمات تراقب زمن تشغيل الحضانات , وبالتالي تراقب بيئة الصيصان والمناطق التي تتعرض لمنافذ او تيارات هوائية ,فعلى سبيل المثال إذا كانت الحضانة/الفرن بالقرب من منفذ او شق هوائي في الستائر فان زمن تشغيلها يكون اكبر من باقي لحضانات , وبالتاي فان ذلك يعتبر مؤشر لتسرب في الستائر المجاورة او في الأبواب القريبة .


عند تزويد المنشاة بدرجة الحرارة المناسبة , وكانت إدارة الصيصان سليمة ,يجب إن تتوزع بشكل متجانس على الأرضية ولا تتجمع مع بعضها البعض وخصوصا فوق صواني العلف



الرطوبة النسبية

تتوقف قدرة الهواء على حمل الرطوبة على درجة حرارته , فالهواء الحار يستطيع حمل رطوبة أكثر من الهواء البارد .

يعرف مصطلح الرطوبة النسبية بأنه نسبة تشبع الهواء بالماء , في إي درجة حرارة معطاة.
يؤثر مستوى الرطوبة في قدرة الطيور على تبريد نفسها من خلال اللهاث كما ويؤثر على إنتاج الامونيا .
ينصح بالحفاظ على مستوى منخفض من الرطوبة النسبية أثناء التحضين , يحدث إنتاج الامونيا بسبب النشاط الميكروبي على المواد الزرقية في الفرشة , زيادة الرطوبة النسبية يهيئ البيئة المناسبة للعمل الميكروبي على الزرق , وبازدياد العد الجرثومي سيتولد المزيد من الامونيا المتولدة من مصادر الازوت الموجود في المواد الزرقية , والامونيا هو غاز له تأثير سلبي على صحة وأداء الطيور.
حيث أثبتت الأبحاث إن ازدياد الامونيا يضعف الجهاز المناعي ويزيد نسبة الأمراض التنفسية في الطيور .
المعدلات المرتفعة من الامونيا خلال فترة الحضانة تؤثر على معدل النمو , والذي من الغير ممكن تعويضه في المرحلة القادمة من حياة الطائر .


من الممكن إنقاص إنتاج الامونيا من خلال التحكم بالرطوبة النسبية والتي بدورها تنظم من خلال التهوية
وينصح بمعدل رطوبة نسبية بين 50-70 % لتخفيض الامونيا والغبار إلى الحد الأدنى.


إن التعرض لتركيز آمونيا قليل مثل 25pp إي 25 جزء بالمليون لأول 28 يوم من حياة الصيصان لها اثر سلبي على وزن الجسم في عمر 4 و7 أسبوع من العمر (Miles et al., 2004)

التهوية

نحتاج للتهوية لضبط درجة الحرارة ,التخلص من ثاني اوكسيد الكربون ,الامونيا ,غازات اخرى, الرطوبة و الغبار والروائح النتنة .
يجب إن يدخل الهواء الطازج بشكل منتظم (على وتيرة واحدة) , ويمتزج جيدا مع هواء الحظيرة, ويدور بشكل سليم ضمن الحظيرة .
إن نمط تدفق الهواء ضمن الحظيرة مهم جدا ,فحركة الهواء داخلها تنجز بواسطة الضغط السلبي , فالشفاطات والمراوح تزيل الهواء من المبنى بخلق ضغط سلبي .
يدخل الهواء بواسطة مداخل inlets في الجدران أو السقف ويوجه مباشرة إلى السقف ليمتزج بالهواء في الأعلى .

إن المزج بين الهواء القادم من الخارج مع الهواء الداخلي , يمنع نزول الهواء البارد من الاستقرار والنزول إلى مستوى الفرشة وتبريد الصيصان .
تضمن المداخل inlets الموجهة للسقف مزج الهواء على طول السقف .


إذا كانت فتحات المداخل كبيرة او كانت سرعة الهواء الداخل من خلال هذه المداخل بطيئة فان الهواء البارد سيسقط إلى الارض بسرعة اكبر , الامر الذي لايسبب مشاكل في تبريد الصيصان فحسب ,بل يعمل على تشكيل مناطق او بقع spots باردة على الجدران والأرضية , وبملامسة الهواء الدافئ للهواء البارد في هذه المناطق أو البقع سيحدث تكثف لبخار الماء مما يشكل بقع رطبة wet spots الامر الذي يقود إلى تكتل الفرشة كما ويزيد تشكل الامونيا .


(يوجه الهواء الأتي من المداخل إلى السقف مباشرة ,الامر الذي يؤدي إلى تدفئة الهواء لدرجة حرارة التحضين قبل نزوله إلى مستوى الصيصان . كما يودي نزول الهواء الدافئ إلى زيادة قابلية الهواء لحمل المزيد من الرطوبة من الفرشة , مما يعزز سلامة الفرشة ).

تستخدم المراوح الدورانية Circulation fans لكسر تتطبق الهواء ( وجود الهواء على شكل طبقات ) وبالتالي تساهم في تجانس درحة الحرارة عبر حظيرة الدواجن .

إن حركة الهواء الدافئ باتجاه الصيصان لا يساعد في الحفاظ على درجة حرارة جسم الطائر والأرضية فحسب , بل و يساهم في تخليص الفرشة من الرطوبة .

يتم التحكم بتشغيل المراوح بواسطة درجة الحرارة للحفاظ على الدرجة المطلوبة .
بعض المراوح تشغل بواسطة مؤقت زمني timer لتنظم الرطوبة النسبية وتحافظ علة نوعية الهواء وذلك عند درجة حرارة مطلوبة .

أما متحكمات البيئة الالكترونية فتشغل المراوح بناءا على درجة الحرارة والمؤقت الزمني سوية .
تفتح المتحكمات مداخل الهواء air inlets في الجدران الجانبية او الأسقف لضمان دخول الهواء بشكل منتظم إلى المبنى .

الإضاءة


الإضاءة خلال التحضين تعتبر الإضاءة من العوامل المهمة التي لا يجب إغفالها في فترة التحضين .
حيث يكون نشاط الصيصان اكبر في شدة ضوء ساطعة عن شدة ضوء ضعيفة , فحلال فترة لتحضين تكون شدة الضوء في أوجها لتشجع نشاط الصيصان , وبالتالي تساعدهم على تحديد موقع العلف والماء .
وعندما تتعلم الصيصان تحديد أماكن العلف والماء بحدود عمر (7-10 ) يوم , من الضروري جدا إن تناقص شدة الإضاءة و فترة امتدادها duration .

يجب إن يصمم نظام الإضاءة لتزويد 25 لوكس (2.5 شمعة/قدم ) على الأقل على مستوى الطائر .
العديد من منشآت الدواجن الآن ,مبنية لتزود حتى 40 لوكس (4 شمعة / قدم foot candles ) على مستوى الصيصان في منطقة التحضين .
يجب على نظام الإضاءة في المنشاة إن يصمم كي يُعدل حسب شدة و مدة الإضاءة مع تقدم القطيع بالعمر .


يجب تشغيل الإضاءة خلال فترة التحضين لمدة 23 ساعة وتكون الشدة في ذروتها .
بين اليوم 7- 10 من العمر تخفض عدد ساعات الإضاءة (حسب دليل التشغيل للشركة المنتجة للسلالة ) وعند عمر 10-14 يوم يجب إن تنقص الشدة حتى 5 لوكس (0.5 شمعة/قدم).


شدة الضوء العالية خلال التحضين تشجع نشاط الصيصان ,يساعد زيادة نشاط الصيصان على إيجاد العلف والماء وبالتالي تؤمن انطلاقة جيدة الصيصان .

الخلاصة :

إن تأمين البيئة الصحية والمريحة الصيصان أثناء فترة الحضانة يعتبر عامل حاسم لتامين بداية صحيحة وجيدة الصيصان.
الصيصان المربىة ضمن ظروف تنتهي بالإجهاد غالبا ما تصل إلى وزن الجسم النهائي الصحيح كما ويكون لها معامل تحويل علفي متدني بالمقارنة مع الصيصان المربىة في شروط مريحة وصحيّة .

إن توفير البيئة السليمة بينما يعمل على تخفيف من تكاليف الطاقة للحد الأدنى , فانه يعتبر أساسيا في زيادة العائد الصافي .
إن بعض الإجراءات للحفاظ على الطاقة بينما تعمل على توفير البيئة المناسبة للطير ستناقش في الفقرة التالية


حفظ الطاقة

تأكد من وضع الحساسات المتحكمة/وناظمات الحرارة thermostats في المكان الصحيح .
إن وضع الحساسات قريبا من الحضّان او منخفضة جدا من الارض سيتسبب في تبريد الصيصان ,كما إن وضع الحساسات قريبا جدا من الجدران او سواتر(برادي) منطقة التحضين او قريبا من مدخل الهواء سوف يتسبب في الاستخدام والصرف الزائد للوقود.
استخدم المراوح الدورانية او المجذافية paddle fans
استخدام هذه المراوح سوف يحرك الهواء الدافئ بعيدا عن السقف مما يزيل تطبق درجة الحرارة (الحرارة على طبقات ) ويدفع الحرارة أسفل إلى مستوى الصيصان حيث تستخدم هناك وتقلل من تكاليف صرف الحرارة .
أكدت الدراسات إن المراوح الدورانية circulation fans فعّلة بصرف النظر عن نمط نظام التسخين المتبع .
منع التسرب
إن سد الشقوق و المنافذ بإحكام يمكِّن من التحكم بكمية ومكان الهواء الداخل .
وبذلك نضمن إن الهواء يدخل من خلال مداخل منظمة planned inlets ويقلل ما أمكن من تبريد الصيصان.

استخدم مؤقتات ال 5 دقائق الزمنية عوضا عن مؤقتا تال 10 دقائق
هذا يؤدي إلى تقليل هبوط درجة الحرارة وبالتالي الإقلال من زمن تشغيل السخانات كما وينظم مستويات الرطوبة والامونيا .
نظف واصلح الحضّانات بشكل دائم
الحفاظ على حضّانات ( سخانات او مدا فيء) سليمة يقلل من مشاكل إنتاج غاز ثنائي اوكسيد الكربون و سيحرق الوقود بفعالية اكبر . كما ويجب لن تنظف الحضانات من الغبار بين فترات التربية (بين الأفواج )
حافظ على فتحات الحراقات نظيفة.

استخدم إبرة موسع ثقوب( نكّاش) صحيح القياس لتجنب توسيع الفتحات وتضييع الوقود .



Referencesالمراجع

Carlile, F. S. , 1984. Ammonia in poultry houses: a literature review. World's Poultry Sci. J. 40:99-113.
Czarick, M., 2001. Circulation fans in houses with radiant brooders. January, University of Georgia Cooperative Extension Service. http://froggy.engr.uga.edu/service/e...on/vol13n1.pdf
Czarick, M., and B. D. Fairchild, 2004. Leakage and litter caking. Poultry Housing Tips. November. University of Georgia Cooperative Extension Service. http://froggy.engr.uga.edu/service/e...n/vol16n13.pdf
Czarick, M., and B. D. Fairchild, 2003. 1/15 h.p. circulation fans. Poultry Housing Tips. November. University of Georgia Cooperative Extension Service. http://froggy.engr.uga.edu/service/e...n/vol15n10.pdf
Czarick, M., and B. D. Fairchild, 2001. Environmental controller temperature sensor placement. Poultry Housing Tips. November.
University of Georgia Cooperative Extension Service. http://froggy.engr.uga.edu/service/e...n/vol13n12.pdf
Czarick, M., and M. P. Lacy, 2000. The importance of proper inlet adjustments. November University of Georgia Cooperative Extension Service. http://froggy.engr.uga.edu/service/e...n/vol12n11.pdf
Czarick, M., and M. P. Lacy, 2000. Heating system thermostat/sensor ********. November University of Georgia Cooperative Extension Service. http://froggy.engr.uga.edu/service/e...on/vol12n3.pdf
May, J. D., and B. D. Lott, 2001. Relating weight gain and feed:gain of male and female broilers to rearing temperature. Poultry Sci. 80:581-584.
Miles, D. M., S. L. Branton and B. D. Lott, 2004. Atmospheric ammonia is detrimental to the performance of modern commercial broilers. Poultry Sci. 83:1650-1654
__________________
د.جفان ديوب
دبلوم ( الدراسات العليا) في امراض الدواجن
ماجستير في تربية الدواجن




منقول
اخوكم ذيب
ذيب جدة غير متصل  
 

Bookmarks

Tags
البيئية, الصيصان, تحضين, عوامل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 

جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:51 AM.

الإدارة غير مسئولة عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل المسئولية تجاه مايقوم به من بيع أو شراء أو اتفاق أو اعطاء معلومات
 
 
 

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتديات تو زوو