منتديات تو زوو متخصصون في عالم الحيوان وتربية المخلوقات الجميلة ويضم منتدانا أكبر وأروع تجمع لهواة تربية الحيوانات والطيور والأسماك والأحياء المائية والزواحف والبرمائيات ولمتابعي تحركات الحشرات والمفصليات ولمحبي الزراعة والعناية بالنباتات كما نوفر لكم من خلال سوق تو زوو الالكتروني الكبير عرض سلعكم بالمجان وبعد ذلك كله تستريحون في استراحة الهواة متمنين لكم طيب الاقامة لدينا


تابعنا على تويتر تابعونا على فيسبوك العضو المميز
تحميل تطبيق توزوو على Ios تحميل تطبيق توزوو على Android

اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل جديد


العودة   منتديات تو زوو > :::: منتدى هواة الطيور :::: > قسم هواة الطيور المغردة ( الكناري - الحسون - البلابل )

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
قديم 07-05-2007, 02:16 AM   #1
cheguevara
هاوي
 
الصورة الرمزية cheguevara







صيد العصافير بغزة.. مهنة الرزق والموت!

صيد العصافير بغزة.. مهنة الرزق والموت!

غزة - أحمد أبو عقلين - إسلام أون لاين.نت/ 27-6-2004


كنار حبشي

ما إن حضر سرب العصافير، حتى امتلأ المكان بأصوات تغريد جميل كان مصدره قفص معلق على شجرة، بداخله طائر "الحسون" الفلسطيني البارع الجمال والعذب الصوت.. اليوم الأحد 27-6-2004.. وكان الصياد الفلسطيني إياد الزنط -30 عاما- من سكان مدينة غزة، يمسك بحبل بين يديه ينتهي بشبكة صيد، وما إن شد الحبل حتى ارتفعت الشبكة عن الأرض ووقعت فوق سرب العصافير الذي انهال على طُعم الصياد الذي هب مسرعا للإمساك بصيده الثمين.

وبراعة الصياد لا تتمثل في الإيقاع بصيده داخل الشباك من أجل كسب قوت يومه وحسب، لكنها تكتمل بقدرته على التخفي عن أعين جنود الاحتلال حتى لا يقع هو بدوره صيدا لقناصتهم.

ما كاد الزنط يفرغ من جمع صيده الثمين في منطقة أبو صفية القريبة من مستوطنات شمال القطاع نيساينت ودوجيت وإيلي سيناي، حتى اتجه بنظره تجاه مراسل "إسلام أون لاين.نت" قائلا: "لا تغتر كثيرا بهذا الصيد الوفير من طيور الزينة، فنحن نعرض أنفسنا لخطر الموت من أجل هذه العصافير القليلة، وقد فقدنا بعض أصدقائنا في هذا المكان برصاص جيش الاحتلال".

واستطرد قائلا: "الأماكن التي نذهب للصيد عندها من أكثر المناطق في قطاع غزة خطورة، فهي قريبة من المستوطنات الإسرائيلية التي يحرص الاحتلال دوما على إقامتها في مناطق المراعي الخصبة، وطائر الحسون يتواجد بكثرة في تلك الأماكن حيث تتوافر النباتات التي يقتات عليها وتنعدم في المناطق الداخلية بسبب البنيان وقطع الأشجار".

وشهد قطاع غزة منذ بدء انتفاضة الأقصى يوم 28 سبتمبر 2000 استشهاد أكثر من 13 شابا برصاص الاحتلال أو مستوطنين كانوا يمارسون صيد العصافير في مناطق مختلفة معظمها كان في المناطق القريبة من مستوطنات شمال قطاع غزة، استنادا لإحصائية أعدتها "إسلام أون لاين.نت" نقلا عن مصادر فلسطينية متطابقة.

ويمارس الكثير من أبناء قطاع غزة، عادة صيد العصافير، وهي لا ترتبط عندهم بعمر محدد، حيث يتخذها بعضهم موردا للرزق، وتزداد أهميتها اليوم بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية، بينما يرى فيها البعض الآخر وسيلة للتسلية والترويح عن النفس في ظل الظروف القاسية التي يمرون بها.

لكن هذه المهنة أصبحت اليوم محفوفة بالمخاطر على أرواح ممارسيها؛ نظرا لأن الصيادين لا يجدون تقريبا مكانا لصيد العصافير إلا بالقرب من المستوطنات الإسرائيلية.

"الجردي" و"البلدي"

ويفرق صيادو العصافير بقطاع غزة بين موسمين لصيد العصافير، موسم يحل في فصل الشتاء، وهو موسم هجرة الطيور من المناطق الباردة شمالا إلى المناطق الحارة جنوبا، ويطلق الصيادون على هذا الموسم اسم "الجردي".

أما الموسم الآخر فيحل في فصل الصيف، حيث يطلق عليه الصيادون اسم موسم "البلدي"، وفيه يصطادون عصافير هي في الأصل موجودة في فلسطين على مدار العام فلا تهاجر، حيث يعتبر الصيادون فصل الصيف موسما لتكاثرها، فيصيدون فراخها بعد أن تبدأ مغادرة الأعشاش والتحليق في الجو، ومن ثَم يبيعونها في سوق مخصص لطيور الزينة.

البحث عن.. الحسون

ويقول طارق الزايغ أحد صيادي العصافير من مدينة غزة: "في موسم الجردي، نضع شباكنا في الأراضي الممتدة على طول ساحل البحر؛ لأن خط سير هجرة العصافير في فصل الشتاء يكون بمحاذاة الساحل تماما"، واصفا هذا الموسم بأنه موسم "الصيد الوفير"؛ لأن الصيادين فيه يتمكنون من صيد أعداد كبيرة من العصافير المختلفة، مما يشكل موردا جيدا للمال بالنسبة لهم إذا ما باعوها.

ويضيف الزايغ أنه في موسم "الجردي" أو الهجرة يصيد أنواعا كثيرة من العصافير، مثل "الخضير" و"البسبوس" و"النعار" و"التفح".

وعن موسم الصيد "البلدي" يقول الزايغ: في هذا الموسم نركز أكثر على صيد "الحسون"؛ لأنه العصفور المحبب لدى الناس، خاصة الهواة منهم.

ويستخدم الصيادون أنواعا من العصافير التي يدربونها على الصيد تكون من نفس الفصيلة التي يصيدونها، ويطلقون عليها مسميات وألقابا مختلفة.

ويقول أحمد أبو سردانة -21 عاما-: "عملية الصيد تحتاج منا أن ندرب عصافير من نفس الأنواع التي نصطادها، فمنها ما نخصصه للتغريد، ونسميه الزعيق وتكون مهمته إصدار الأصوات عندما يرى أسراب الطيور من فصيلته لجذبها إلى الشبكة".

مهنة الرزق و"الموت"

العشرات من أبناء قطاع غزة ممن يمارسون الصيد في فصل الصيف خاصة يعتمدون عليه كمورد للرزق، خاصة بعد انقطاع العمل عنهم وما حل بهم من جراء الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وما نتج عن ذلك كله من البحث عن شتى السبل لتوفير لقمة العيش لأبنائهم وأسرهم.

ويؤكد مهدي عبد العال -36 عاما- من مخيم جباليا للاجئين شمال غزة أنه يتخذ من صيد العصافير مهنة لكسب المال وتوفير متطلبات أسرته في الوقت الحاضر. ويقول: "في الماضي عندما كنت أعمل داخل الخط الأخضر لم أكن أولي صيد العصافير اهتماما؛ لأنني كنت أحصل من النقود ما يكفيني ويكفي أبنائي وأسرتي".

واستدرك: "لكن اليوم أنا بحاجة للصيد وما يجلبه من مال ورزق؛ لأن العمل داخل الخط الأخضر من جديد أمسى أمرا ميئوسا منه".

ومتحدثا عن أسعار العصافير التي يصطادها، قال عبد العال: "أنا أهتم كثيرا في موسم الصيف بصيد الحسون كغيري من الصيادين؛ لأن سعر الذكر منه يزيد أحيانا عن 30 دولارا، وذلك حسب مواصفات الجمال والصوت القوي المتوفرة فيه، أما الأنثى من الحسون، فلا يتجاوز سعرها 8 دولارات".

ولا يخفي كثير من صيادي العصافير أن مهنتهم هذه هي "مهنة المخاطر والموت المحقق"؛ نظرا لأنهم يتوجهون للصيد في المناطق القريبة من المستوطنات الإسرائيلية أو ثكنات الجيش الإسرائيلي، الأمر الذي يحتاج منهم الحذر الشديد خوفا من أن يكتشفهم الجنود الإسرائيليون ويطلقوا عليهم الرصاص.

"نجوت من موت محقق"

ويروي الصياد إياد الزنط حادثة وقعت معه أثناء ممارسته لصيد العصافير في منطقة "أبو صفية" الواقعة شرق مخيم جباليا للاجئين: "أذكر في شهر يوليو 2003 أنني ذهبت لتلك المنطقة القريبة من مستوطنات شمال غزة، وبعد أن وضعت الشبكة والعصافير وجلست بعيدا، إذ بي أسمع صوت قذيفة هاون تنطلق من خلفي من بين أشجار للزيتون، حيث كان رجال المقاومة يستخدمون المنطقة لقصف المستوطنات القريبة".

ويضيف: في البداية لم أعر الأمر اهتماما واعتبرته شيئا عاديا، لكن بعد أقل من 5 دقائق تفاجأت بإطلاق نار كثيف ينهال على المنطقة التي كنت أجلس فيها، حيث لم يكن موجودا في المكان أحد غيري، وبالكاد فررت بروحي تاركا الشبكة والعصافير، وهربت وأنا أقول: "يا روح ما بعدك روح".

ويوضح أنه في اليوم ذاته قتل قناص إسرائيلي وفي المنطقة نفسها أحد زملائه وهو عيد أبو شرخ -33 عاما- من مخيم الشاطئ للاجئين، بينما كان يجهز شبكته للصيد ظنا منه أن "أبو شرخ" كان يُعِد لعملية استشهادية.


!





ما إن حضر سرب العصافير، حتى امتلأ المكان بأصوات تغريد جميل كان مصدره قفص معلق على شجرة، بداخله طائر "الحسون" الفلسطيني البارع الجمال والعذب الصوت.. اليوم الأحد 27-6-2004.. وكان الصياد الفلسطيني إياد الزنط -30 عاما- من سكان مدينة غزة، يمسك بحبل بين يديه ينتهي بشبكة صيد، وما إن شد الحبل حتى ارتفعت الشبكة عن الأرض ووقعت فوق سرب العصافير الذي انهال على طُعم الصياد الذي هب مسرعا للإمساك بصيده الثمين.

وبراعة الصياد لا تتمثل في الإيقاع بصيده داخل الشباك من أجل كسب قوت يومه وحسب، لكنها تكتمل بقدرته على التخفي عن أعين جنود الاحتلال حتى لا يقع هو بدوره صيدا لقناصتهم.

ما كاد الزنط يفرغ من جمع صيده الثمين في منطقة أبو صفية القريبة من مستوطنات شمال القطاع نيساينت ودوجيت وإيلي سيناي، حتى اتجه بنظره تجاه مراسل "إسلام أون لاين.نت" قائلا: "لا تغتر كثيرا بهذا الصيد الوفير من طيور الزينة، فنحن نعرض أنفسنا لخطر الموت من أجل هذه العصافير القليلة، وقد فقدنا بعض أصدقائنا في هذا المكان برصاص جيش الاحتلال".

واستطرد قائلا: "الأماكن التي نذهب للصيد عندها من أكثر المناطق في قطاع غزة خطورة، فهي قريبة من المستوطنات الإسرائيلية التي يحرص الاحتلال دوما على إقامتها في مناطق المراعي الخصبة، وطائر الحسون يتواجد بكثرة في تلك الأماكن حيث تتوافر النباتات التي يقتات عليها وتنعدم في المناطق الداخلية بسبب البنيان وقطع الأشجار".

وشهد قطاع غزة منذ بدء انتفاضة الأقصى يوم 28 سبتمبر 2000 استشهاد أكثر من 13 شابا برصاص الاحتلال أو مستوطنين كانوا يمارسون صيد العصافير في مناطق مختلفة معظمها كان في المناطق القريبة من مستوطنات شمال قطاع غزة، استنادا لإحصائية أعدتها "إسلام أون لاين.نت" نقلا عن مصادر فلسطينية متطابقة.

ويمارس الكثير من أبناء قطاع غزة، عادة صيد العصافير، وهي لا ترتبط عندهم بعمر محدد، حيث يتخذها بعضهم موردا للرزق، وتزداد أهميتها اليوم بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية، بينما يرى فيها البعض الآخر وسيلة للتسلية والترويح عن النفس في ظل الظروف القاسية التي يمرون بها.

لكن هذه المهنة أصبحت اليوم محفوفة بالمخاطر على أرواح ممارسيها؛ نظرا لأن الصيادين لا يجدون تقريبا مكانا لصيد العصافير إلا بالقرب من المستوطنات الإسرائيلية.

"الجردي" و"البلدي"

ويفرق صيادو العصافير بقطاع غزة بين موسمين لصيد العصافير، موسم يحل في فصل الشتاء، وهو موسم هجرة الطيور من المناطق الباردة شمالا إلى المناطق الحارة جنوبا، ويطلق الصيادون على هذا الموسم اسم "الجردي".

أما الموسم الآخر فيحل في فصل الصيف، حيث يطلق عليه الصيادون اسم موسم "البلدي"، وفيه يصطادون عصافير هي في الأصل موجودة في فلسطين على مدار العام فلا تهاجر، حيث يعتبر الصيادون فصل الصيف موسما لتكاثرها، فيصيدون فراخها بعد أن تبدأ مغادرة الأعشاش والتحليق في الجو، ومن ثَم يبيعونها في سوق مخصص لطيور الزينة.

البحث عن.. الحسون

ويقول طارق الزايغ أحد صيادي العصافير من مدينة غزة: "في موسم الجردي، نضع شباكنا في الأراضي الممتدة على طول ساحل البحر؛ لأن خط سير هجرة العصافير في فصل الشتاء يكون بمحاذاة الساحل تماما"، واصفا هذا الموسم بأنه موسم "الصيد الوفير"؛ لأن الصيادين فيه يتمكنون من صيد أعداد كبيرة من العصافير المختلفة، مما يشكل موردا جيدا للمال بالنسبة لهم إذا ما باعوها.

ويضيف الزايغ أنه في موسم "الجردي" أو الهجرة يصيد أنواعا كثيرة من العصافير، مثل "الخضير" و"البسبوس" و"النعار" و"التفح".

وعن موسم الصيد "البلدي" يقول الزايغ: في هذا الموسم نركز أكثر على صيد "الحسون"؛ لأنه العصفور المحبب لدى الناس، خاصة الهواة منهم.

ويستخدم الصيادون أنواعا من العصافير التي يدربونها على الصيد تكون من نفس الفصيلة التي يصيدونها، ويطلقون عليها مسميات وألقابا مختلفة.

ويقول أحمد أبو سردانة -21 عاما-: "عملية الصيد تحتاج منا أن ندرب عصافير من نفس الأنواع التي نصطادها، فمنها ما نخصصه للتغريد، ونسميه الزعيق وتكون مهمته إصدار الأصوات عندما يرى أسراب الطيور من فصيلته لجذبها إلى الشبكة".

مهنة الرزق و"الموت"

العشرات من أبناء قطاع غزة ممن يمارسون الصيد في فصل الصيف خاصة يعتمدون عليه كمورد للرزق، خاصة بعد انقطاع العمل عنهم وما حل بهم من جراء الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وما نتج عن ذلك كله من البحث عن شتى السبل لتوفير لقمة العيش لأبنائهم وأسرهم.

ويؤكد مهدي عبد العال -36 عاما- من مخيم جباليا للاجئين شمال غزة أنه يتخذ من صيد العصافير مهنة لكسب المال وتوفير متطلبات أسرته في الوقت الحاضر. ويقول: "في الماضي عندما كنت أعمل داخل الخط الأخضر لم أكن أولي صيد العصافير اهتماما؛ لأنني كنت أحصل من النقود ما يكفيني ويكفي أبنائي وأسرتي".

واستدرك: "لكن اليوم أنا بحاجة للصيد وما يجلبه من مال ورزق؛ لأن العمل داخل الخط الأخضر من جديد أمسى أمرا ميئوسا منه".

ومتحدثا عن أسعار العصافير التي يصطادها، قال عبد العال: "أنا أهتم كثيرا في موسم الصيف بصيد الحسون كغيري من الصيادين؛ لأن سعر الذكر منه يزيد أحيانا عن 30 دولارا، وذلك حسب مواصفات الجمال والصوت القوي المتوفرة فيه، أما الأنثى من الحسون، فلا يتجاوز سعرها 8 دولارات".

ولا يخفي كثير من صيادي العصافير أن مهنتهم هذه هي "مهنة المخاطر والموت المحقق"؛ نظرا لأنهم يتوجهون للصيد في المناطق القريبة من المستوطنات الإسرائيلية أو ثكنات الجيش الإسرائيلي، الأمر الذي يحتاج منهم الحذر الشديد خوفا من أن يكتشفهم الجنود الإسرائيليون ويطلقوا عليهم الرصاص.

"نجوت من موت محقق"

ويروي الصياد إياد الزنط حادثة وقعت معه أثناء ممارسته لصيد العصافير في منطقة "أبو صفية" الواقعة شرق مخيم جباليا للاجئين: "أذكر في شهر يوليو 2003 أنني ذهبت لتلك المنطقة القريبة من مستوطنات شمال غزة، وبعد أن وضعت الشبكة والعصافير وجلست بعيدا، إذ بي أسمع صوت قذيفة هاون تنطلق من خلفي من بين أشجار للزيتون، حيث كان رجال المقاومة يستخدمون المنطقة لقصف المستوطنات القريبة".

ويضيف: في البداية لم أعر الأمر اهتماما واعتبرته شيئا عاديا، لكن بعد أقل من 5 دقائق تفاجأت بإطلاق نار كثيف ينهال على المنطقة التي كنت أجلس فيها، حيث لم يكن موجودا في المكان أحد غيري، وبالكاد فررت بروحي تاركا الشبكة والعصافير، وهربت وأنا أقول: "يا روح ما بعدك روح".

ويوضح أنه في اليوم ذاته قتل قناص إسرائيلي وفي المنطقة نفسها أحد زملائه وهو عيد أبو شرخ -33 عاما- من مخيم الشاطئ للاجئين، بينما كان يجهز شبكته للصيد ظنا منه أن "أبو شرخ" كان يُعِد لعملية استشهادية.
cheguevara غير متصل  
قديم 07-05-2007, 10:59 AM   #2
فخر الدين
خــــــــــبير
 
الصورة الرمزية فخر الدين







رد: صيد العصافير بغزة.. مهنة الرزق والموت!

مشكور اخي على المقال
__________________


لو لم تكن مصر العريقة موطنى
لغرست بين ترابها وجدانى


فخر الدين
فخر الدين غير متصل  
قديم 07-05-2007, 11:13 AM   #3
قطرررررررررررري
عضوية شرفية
 
الصورة الرمزية قطرررررررررررري







رد: صيد العصافير بغزة.. مهنة الرزق والموت!

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووور على الموضوع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قطرررررررررررري غير متصل  
قديم 07-05-2007, 11:29 AM   #4
aimmh
هاوي متميز
 
الصورة الرمزية aimmh







رد: صيد العصافير بغزة.. مهنة الرزق والموت!

لييييييش الصيد حرااام
تكاثر بالاسر احسن من الصيد
حرام عليهم
aimmh غير متصل  
موضوع مغلق

Bookmarks


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

 

جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 07:07 AM.

الإدارة غير مسئولة عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل المسئولية تجاه مايقوم به من بيع أو شراء أو اتفاق أو اعطاء معلومات
 
 
 

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتديات تو زوو